من أنا

صورتي
Giza, Egypt
بفكر واقصّـر في التفكير فارجع أكفر عن تقصيري وأفكر ..أكتر ولما أتعب م التفكير ..بحاول اكتب كلها محاولات.. وأنت بس اللي ممكن تقولي انا قد ايه قربت منك؟ -قد ايه نجحت؟- أو قد ايه بعدت؟.. -قد ايه فشلت؟- بس الحاجه اللي نفـسي اكتبها اوي اوي..لسه فكرتها مجتليش..ولو جت ..هادور على غيرها لانها اكيد مش هاتبقى هيّ
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زهر

لـــــو زرعت الزهـــر بيـــن الزهــر م يظــهــرشـــي... ولــو عدّيـــت الدهـــر بــ اليــوم والشــهر م تفرحــشــي... ولـــو قضّــيت الحيـــاه تستنى...هـــ تستنى وم تعـــيشــّي

مــاعـرفـش لـيـه بــاضـحـك؟



بـاضــحـــك....
ماعــرفــش لــيــه بـاضـحـك؟...
كــل أمـا أشــوف صــورتك...
ألـمـح فــحــلـمـي مــلامــحــك...
اضـحـك...

ماعـرفــش لــيــه بــاضـحـك؟...
كـل أمــا أجيـب سيــرتــك...
فَـرْحـْــي حــيــاة فــرْحــْـك...
اضحــك...

مــاعــرفــش ليــه بــاضحــك؟...
مـن غـيـر سبـب بــتبوح
روحـي إلـيــك بــتـروح
عطــر الـسـنـيـن بــيـفـوح
و ألــقــانــي ليــه بــاضـحـك؟...

مـاعرفـش لـيـه بـاضحـك؟...
حتى فــســكــوتــك....بــاســمــعــك
...و اضــحــك...
عــلّــي صــوتــك...ميـن يـمـنـعك؟
تـضـحـك...
بـاعشــق غـمـوضـوك...و اعـشـقك
و اضحـك...
و اعـشــق وضوحـك...و اعشـقـك
واضـحـك...

ماعــرفـش لـيـه بـاضـحـك...
وانــتعــش...
لـمـا كـفـي... فـي الـخـيـال...يـلـمـس فــ الـهـوا كــفــك...
واتـرعـش...
لـمـا كـفـك..فـي الـمـحـال...
يـلمـس جـبـيني..وانتـفـض..و اعـرق..يحـمـر وشــي مـن دبـيـب حــرفــك...
و اضـحــك ....
مـاعـرفـش لـــيـــــه بـاضـحــك؟

مـصـر..الـعـدرا


مـصـر..الـعـدرا


لا عادو نـاسـك همّ نـاسـك
و لا عـدتـي قِبـله و لا عـاد مـنـاسـك
ولا قـام فـ حُـبـك عـبد نـاسك

طـفّي الـشمـوع
لا إنتي عـدرا و لا بَـتول
والمثول قـدام مذابـحك وإن يـطول
حتماً هيـنتـهي بـ الدموع

طفي الشـموع...
إنتي سـكة بـدون رجـوع
يـاامـو ضـحكـه بَنـَفـسـجـيه
يـاغـروره يـا عـفيـه
لسـه فـاكـره إنـك فـتـيـّه؟
والضفيـره إن حـلتـيـها ع الـكتــاف
هنضيـع العمـر فـ هــتاف؟؟
م العمـر ضـاع...
بلا هـويه
يـاامو طرحـه و جَـلاّبـيـه
يـالـلي سـارحـه بـ بـنـدقـيه

تسـكـنـي الشـيـطـان...حـشـاكِ
وتسـكـتي الـلي قـال...حـشـاكِ

تـكتمي صـوت الـجوامـع
تهـدمـي ابراج الـكـنايـس
العرايس...صوتـها دامع
نهر نيلـك..مش عـريس
معـدش بـكر..ولا حـسـيس
والدم سـايل بـالرخـيص
بين شفـايفـك...
والضنـا واقف وشـايفك
اسـتلـذيـتي الـوجع
من كتـر جوعه لحضن منـك
الوجع خـلاه شِبـع

فضى صـبره من جيـوبه
شـق تـوبه
قضى عمره فـكِسـوتك
والكسوه منك تسوى عـوره
والزمن داخل منـاوره
دار علينا الف دوره

عمرنـا م كـِرهـنا أرضك
داإحـنا شرفك..إحـنا عـرضك
يبقى ردك...
ترفضي تحبيـنا مرّه؟؟

يـانـّا منـك ..يـانـّا يـامّـا

قلتـلك...
طفي الشموع...
لاإحـنا تـلامـيـذ اليـسوع
ولا انتي يـامـّا كـنـتِ عـَدرا

أربعة أعـــوام مضت

أربعة أعـــوام مضت
ابتسـامه...
لازلت قوية كمــا عــرفـتك دومــا...
فرغم أني ..أعلم تمـاما_أو هكذا جرت العاده_أن الطريق الذي سلــكته لا رجوع فيه
إلا ان هذه الحقيقه\رحيلك..خياليةٌ جداا..لا أصـدقها...
وان هلاوسي عنك...أنا \ انتي...حقيقيةٌ أكثر...مجبرٌ أصـدقها..
أربعة أعــوام..ولازلت أنتظرك..
مع كل رنة هاتف...مع كل دقة بـاب...مع كل نبضة قلب يتشبث بالحياه...
مع كل اعتراف للشمس-كل فجر-للنهار..بعشقها..أعترف..

لازلت أراكي في وجوههن..بل أني لا أراهم اذا لم يتشبهن بك..
لا تعنيني ملامحهن...وحدك ملامحك تعنيني...
أصبحت المعيار الوحيد لدي...لــ\الحب...لــ\الجمال..لــ\كل قلبٍ تساجله حياه...

ومادمت أحيــا...وقانون قَســمــات وجهك..يفرض نفسهه على عينيا و وجوههن...
فأي منهن..تجرأ أن تناافسك عليّ..أي منهن أجرأ أنــا أن أتركها تنــافس...
أربعة أعــوامٍ...وتزدادين شبابا ..وتملكا...

حتى أني أصبحت أشكل الجمادات بملامحك الآدميه...أعطيها سمـــارك...
ابتسامتك...لمعة انتصاااراتك...دمعة هزائمك...اعطيها حياه
على الأقل..تصبح أكثر حياة من أشبااه أحياءٍ كُــثر..

أربعة أعوامٍ...و هبةٍ جديده..
الآن...أفارق حدود طين جسدي...وأَســكنك فيه...واشاهدك بداخلي من بعيد...وابتسم لك...
أما اذا عاقبتني..و ابقيتني داخل ذلك الحصن الفاطمي..القديم..المسمى جسداً..جسدي
فأشاهدك-لابديل-من وراء ابراجه الهشه..وانتي حرةٌ بخاارجه..فلا يتحرر في الا جيش دموعٍ من مماليكك..

حتى أنك علمتي كل جزءٍ في جسدي ..أن يثور..ان يطالب بان يكون له فكرا منفصلا..
فتلك قدماي وعيالهم\أصابعهم...العشره..يهرولون مستدعين كل مايعرفونه من حركات صبيانية فوق كل طريقٍ مشينااه سويا...
لكم كرهتهم-حمقى-عندموا رصفوا الطريق الى بيتنا القديم فأنت لم تشهديه مرصوفا
لكن قسما أني أجرده في كل يوم من زيه المصطنع القبيح...واعيده لرداءه الاول...تراب...
لتحيا خطواتنا عليه من جديدٍ...

أربعة أعــوامٍ...ولا تزداد حقيقة رحيلك..إلا خيالية...
وتزداد هلاوس بقاااءك...تحققا.

فيديو الكتاب

حـجـيـتـزمــــات


1
بـعـتـر ورق... لمـلـم ورق ...
هـوَّ أنت إيه؟!!....
قصـاقـيص ورق
قصـقص و لـزق
فـي الـصـور...
جايز تبـان من غـير قـلق
2
هنا جبـلايه و هنا جبـلايه
وهنا قرود و هنا قرود
هنا بـنضحك عـلـى نـُكـتايـه
من غـيـر نِـفـس...
وهنا بـنبـكي مَّ الـزومـبايه
وغَــم الـنِـفـس...
3
قـبـل الـسـكـوت.
من حـقـنا .. نفتـح شـبابيـك للـنهـار...
قبـل الـفنـاء في نـور فـنار
ياخـد بـايدنـا يـدلنـا...
علـى كـل صـوت.
4
أنـا قُـوس قُـزح...
أنـا سـبعـه لــون...
أنـا مـالتـي سيسـتـم
أنـا ...بـس أنـا
تلـمح ملامحي في الوشـوش المؤمنـه ..بـحق الـحـيـاه...
و صـوتي تسمعه في ابتسـامتك وفــ كـل آه...
روحـي طـايـره مرفـرفـه فوق مئـذنه
ترفع آدان غيـاب ليـالي مُـعتـمه....



المتابعون